حمله على محلات بيع المصوغات الذهبية #تحذير لجميع المواطنين:هذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة بهذه المحافظات #نصيحة للمدمره لميسون الأمريكية وهذا ما راح يحدث #سيناتور أمريكي يدعو الكيان الصهيوني لضرب غزة بالقنابل الذرية #عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
دعا رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي فلاديمير شامانوف إلى تشكيل لجنة دولية للتحقيق بأسباب وصول الأسلحة الأمريكية والفرنسية والبلجيكية إلى إرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” في سورية والعراق.
وقال شامانوف في تصريح للصحفيين اليوم “من الضروري في المستقبل القريب تشكيل لجنة دولية لتصنيف الأسلحة الأمريكية والفرنسية والبلجيكية التى عثر عليها لدى إرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” في سورية”.
وأضاف شامانوف “يتعين على مثل هذه اللجنة أن تبحث في كيفية وصول هذه الأسلحة إلى هناك وتقصي طرق الإمدادات والأدلة الأخرى” مشيرا إلى أن العمل في إطار مثل هذه اللجنة ينبغي أن تشارك فيه جميع البلدان التي تعلن عن رغبة في ذلك وفي مقدمتها الولايات المتحدة.
وكانت وزارة الدفاع في سورية نشرت الاسبوع الماضي دلائل جديدة تفضح دور كيان الاحتلال الإسرائيلي و”التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة في دعم وتمويل التنظيمات الإرهابية التكفيرية في سورية بالأسلحة والذخيرة مبينة أنه منذ بداية الحرب على سورية “تم ضبط ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة الغربية الصنع في مناطق مختلفة من سورية حيث تم العثور على أسلحة أمريكية الصنع في أوكار إرهابيي “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية”.
من جهته دعا النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي أندريه كراسوف إلى طرح مسألة توريد الأسلحة الغربية إلى إرهابيي تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة على منصات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى.
وقال كراسوف في تصريح للصحفيين اليوم “لدينا الحق بأن نطلب من “التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة تفسيرات عن وجود عربات مزودة بمدافع رشاشة وأسلحة غربية الصنع من الولايات المتحدة وفرنسا وغيرها في المناطق التي يسيطر عليها الإرهابيون وفي مستودعاتهم ومنذ فترة طويلة”.
وأضاف كراسوف “لقد اتضح أنهم يدعمون التنظيمات الإرهابية ومن الضروري أن يقدم قادة الدول الغربية تقريرا حول هذه القضايا ويمكننا أن نثير هذه الموضوعات على منصات بريكس ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي ومنظمة شنغهاي للتعاون ومنصة الأمم المتحدة”.
وتابع كراسوف “من الضروري توضيح لماذا نتكلم جميعا عن الارهاب كشر يجب محاربته بينما البعض يقاتل إلى جانب التنظيمات الإرهابية.. فهل يمكن أن يحدث هناك المزيد من الاعمال الإرهابية مثل تلك التي حدثت في بلجيكا وفرنسا وبريطانيا حتى يدرك هذا البعض أن الإرهاب شر لا يمكن أن يهزم إلا بجهود العالم أجمع”.