#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
كشفت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية أن محكمة بريطانية أدانت شخصين أحدهما امرأة بالتآمر لارتكاب اعتداء إرهابي خلال أعياد الميلاد باستخدام متفجرات وذلك بالتواطؤ مع تنظيم داعش الإرهابي.
وذكرت الصحيفة أن المدعو منير حسين محمد وهو سوداني يبلغ من العمر 36 عاما أرسل رسائل إلى متزعم في تنظيم داعش الإرهابي في العراق أو سورية أعرب فيها عن ولائه للتنظيم الإرهابي وكان يعمل على تجنيد إرهابيين لتنفيذ هجمات “كذئاب منفردة” في أوروبا عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب نص الاتهام فقد حمل محمد منشورات تحض على الإرهاب وسعى مع صديقته رويدا الحسن لصنع قنابل ومواد سامة وأجرى بحثا عن كيفية استخراج مادة الريسين السامة بينما كان يعمل في نوبة عمل تستمر 12 ساعة في مصنع للأغذية.
وقالت إن محمد جند رويدا لاستغلال خبرتها بالمواد الكيماوية بعد أن تعرف عليها في موقع للتعارف يدعى “سنغل مسلم دوت كوم” مشيرة إلى أنه ضبط بحوزة محمد عند اعتقاله عام 2016 مكونات متفجرات تصنع منزليا فضلا عن تعليمات عن كيفية صنعها.
يشار إلى أن عدة دول غربية ومنها بريطانيا تجاهلت التحذيرات السورية المتكررة من مخاطر ارتداد الإرهاب الذي دعمته أنظمة هذه الدول بهدف زعزعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ولا سيما في سورية والعراق.
وأضافت “ديلي تلغراف” إن المحكمة أبلغت أن محمدا قد أجرى اتصالات مع شخص يدعى أبو بكر الكردي يشتبه في أنه متزعم من “داعش” يعمل على تجنيد أشخاص لحساب التنظيم الإرهابي وهو موجود في العراق أو سورية وكان يستخدم موقع فيسبوك لتجنيد “متطوعين محتملين” للقيام بهجمات بأسلوب الذئاب المنفردة.
وشهدت مدن أوروبية عدة اعتداءات إرهابية كارتداد لخطر الإرهاب الذي دعمته أنظمة دول غربية في سورية ومنها باريس وبروكسل ومدن ألمانية عدة أسفرت عن مقتل العشرات وإصابة المئات بجروح.