#سيناتور أمريكي يدعو الكيان الصهيوني لضرب غزة بالقنابل الذرية #عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات
انتقد سفير روسيا في الأردن بوريس بولوتين ازدواجية المعايير التي ينتهجها الغرب حيال الوضع في سورية مشيرا إلى تصاعد حملة الأكاذيب المسعورة التي تستهدف روسيا والحكومة السورية بشأن الغوطة الشرقية بينما يتم تجاهل الأوضاع المأساوية في مدينة الرقة والمناطق الأخرى التي تنتشر فيها قوات أميركية.
وقال بولوتين في مقابلة مع وكالة سبوتنيك نشرت اليوم “نحن نشهد من جديد حملة إعلامية شرسة ضد روسيا والحكومة السورية فيما يتعلق بأحداث الغوطة الشرقية ونرى محاولات البعض نشر صور قديمة لقتلى وجرحى من الأرشيف والادعاء بأنها من الغوطة أو تلفيق اكاذيب حول استخدام السلاح الكيميائي وكلها أخبار مزيفة وملفقة مصدرها ما يدعى “الخوذ البيضاء”.
وأضاف بولوتين إن بعض وسائل الإعلام العربية والغربية تتعمد تجاهل الواقع بأن المشكلة الرئيسية في الغوطة الشرقية هي وجود تنظيم جبهة النصرة الإرهابي والمجموعات المرتبطة به.
وتابع السفير الروسي “إن حملة الاكاذيب الشرسة هذه يرافقها تجاهل كامل للاوضاع الانسانية في المناطق التي توجد فيها القوات الاميركية وحلفاؤها كمدينة الرقة التي تم تدميرها فعليا ويمكن اعتبار الأوضاع الإنسانية فيها كارثية”.
ولفت بولوتين إلى امتلاك روسيا معلومات عن تدريب مجموعات مسلحة في منطقة التنف وقال “هناك احتمال كبير بأن يكون بينهم إرهابيون فروا من الرقة”.
وكانت وزارة الدفاع الروسية كشفت في تشرين الثاني الماضي نقلا عن مدنيين فروا من منطقة التنف ان جنودا أمريكيين عمدوا إلى اقامة مخيم قرب قاعدة الركبان لايواء الجماعات الارهابية وقطاع الطرق الفارين من شرق القلمون والقريتين والبادية السورية.
وأشار المدنيون إلى أن الجنود الأمريكيين يقومون باستئجار وتمويل المجموعات الارهابية فى المنطقة عبر التفاوض المباشر مع المتزعمين الميدانيين بمبالغ مالية متفاوتة لتنفيذ أجنداتهم ومخططاتهم.