#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، ادعى كيري، في ندوة لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، أن الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، والعاهل السعودي الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ورئيس الوزراء الااحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، طالبوا الولايات المتحدة بتوجيه ضربات عسكرية لإيران.
وكان كيري قاد الجانب الأمريكي في عهد إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، خلال المفاوضات مع إيران حتى التوصل إلى الاتفاق النووي الإيراني، الذي نقده ترامب.
وتابع كيري، أن انسحاب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق "خطأ هائل" و"سياسة خارجية خطيرة ومدمرة تضع أمتنا تحت التهديد".
وأوضح كيري، أن انسحاب ترامب يمنح سلطة أقوى للاتجاه المحافظ داخل إيران والرافض للمفاوضات مع أمريكا، مشيرا إلى أن المرشد الإيراني الأعلى (آية الله) علي خامنئي كان معارضا للمفاوضات مع الولايات المتحدة تماما، واحتاج الأمر إلى جهد دبلوماسي كبير لإقناعه.
وادعى إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية: استطاعت إحداث تغيير في برنامج طهران الصاروخي الإيراني ومسألة حزب الله والوضع في العراق واليمن".
وقال كيري، إنه "عندما قابلت الملك عبدالله في السعودية، قالها لي بشكل مباشر: الطريقة الوحيدة للتعامل مع إيران هي بقصفها".
وأضاف: "عندما قابلت الرئيس المصري مبارك، قال: عليكم أن تقصفوا إيران. وقلت له إذا فعلنا ذلك يا سيادة الرئيس فستكون أول من ينتقدنا في الصباح التالي، فقال: بالطبع سأفعل (وهو يضحك)".
وزعم كيري، أن "رئيس وزراء "إسرائيل" زار واشنطن وطلب من أوباما الإذن لقصف إيران، وأوباما قال: لا يمكننا أن نسرع بهذا الاتجاه، يجب أن ننتظر لنرى إذا كانت الدبلوماسية ستنجح"، مشيرا إلى أن إدارة أوباما اختارت طريق الدبلوماسية ونجحت في التوصل إلى اتفاق مع إيران حول برنامجها النووي.