#صنعاء تحذر من هذا الشي الخطير حذرت صنعاء من اي تواجد أجنبي في اي جزء من اليمن معتبرة ذلك تهديدا كبيرا لليمن والمنطقة وان اي تواجد لاي قوات اجنبية سيصبح هدفا مشروعا في اي لحظة. وقال نائب وزير الخارجية حسين العزي ان تواجد أي قوة أجنبية ( سواءا أمريكية أومن جنسيات أخرى) في أي جزء من اليمن - يمثل تهديدا كبيرا لكل اليمن والمنطقة. مؤكدا في تدوينه له على منصة اكس إن هذه القوات الهمجية تعطي لشعبنا اليمني العظيم كامل الحق في استهدافها وبلا تحديد عليها أن تتوقع ذلك في أي لحظة واختتم تدوينته بالقول : (سيكونون محظوظين للغاية في حال تمكنوا من المغادرة بأمان) من جانبه اكد العميد عبدالله بن عامر نائب مدير التوجيه المعنوي للقوات المسلحة انه لا يوجد تدخل خارجي في اي دولة يكون لصالح شعب تلك الدولة بل على العكس فكل تدخل خارجي هدفه فرض السيطرة اما بصيغة احتلال او هيمنة او وصاية مع ادارة الفوضى والصراع وبما يعيق ذلك الشعب على النهوض واخراجه من لحظته التاريخية وابعاده تماماً عن مهمته الحضارية المتمثلة في البناء والتطور. وكشف بن عامر في تدوينه له ان صنعاء رفضت بشدة ما طرحة الامريكي خلال مفاوضات باقامة قواعد عسكرية اجنبية جنوب وشرق البلاد وفي الجزر. مشيراً الى ان الامريكي وبعد رفض صنعاء توجه الى فرض مشروع التقسيم ولأنه يدرك استحالة التقسيم او اقامة قواعد في ظل وجود قوة عسكرية بيد اليمنيين اتجه مجددا لمحاولة كسر صنعاء غير أنها لم ولن تخضع لم ولن تنكسر. حذرت صنعاء من اي تواجد أجنبي في اي جزء من اليمن معتبرة ذلك تهديدا كبيرا لليمن والمنطقة وان اي تواجد لاي قوات اجنبية سيصبح هدفا مشروعا في اي لحظة. وقال نائب وزير الخارجية حسين العزي ان تواجد أي قوة أجنبية ( سواءا أمريكية أومن جنسيات أخرى) في أي جزء من اليمن - يمثل تهديدا كبيرا لكل اليمن والمنطقة. مؤكدا في تدوينه له على منصة اكس إن هذه القوات الهمجية تعطي لشعبنا اليمني العظيم كامل الحق في استهدافها وبلا تحديد عليها أن تتوقع ذلك في أي لحظة. واختتم تدوينته بالقول : (سيكونون محظوظين للغاية في حال تمكنوا من المغادرة بأمان) من جانبه اكد العميد عبدالله بن عامر نائب مدير التوجيه المعنوي للقوات المسلحة انه لا يوجد تدخل خارجي في اي دولة يكون لصالح شعب تلك الدولة بل على العكس فكل تدخل خارجي هدفه فرض السيطرة اما بصيغة احتلال او هيمنة او وصاية مع ادارة الفوضى والصراع وبما يعيق ذلك الشعب على النهوض واخراجه من لحظته التاريخية وابعاده تماماً عن مهمته الحضارية المتمثلة في البناء والتطور. وكشف بن عامر في تدوينه له ان صنعاء رفضت بشدة ما طرحة الامريكي خلال مفاوضات باقامة قواعد عسكرية اجنبية جنوب وشرق البلاد وفي الجزر. مشيراً الى ان الامريكي وبعد رفض صنعاء توجه الى فرض مشروع التقسيم ولأنه يدرك استحالة التقسيم او اقامة قواعد في ظل وجود قوة عسكرية بيد اليمنيين اتجه مجددا لمحاولة كسر صنعاء غير أنها لم ولن تخضع لم ولن تنكسر.