آخر الأخبار :
حمله على محلات بيع المصوغات الذهبية
#تحذير لجميع المواطنين:هذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة بهذه المحافظات #نصيحة للمدمره لميسون الأمريكية وهذا ما راح يحدث #سيناتور أمريكي يدعو الكيان الصهيوني لضرب غزة بالقنابل الذرية #عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
نصرالله : النظام السعودي يعمل على التصعيد في الميدان سواء في سورية أو اليمن وإفشال الحلول السياسية
الجماهير برس -
الاحد ( 08-05-2016 ) الساعة ( 2:16:25 صباحاً ) بتوقيت مكة المكرمة
أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن سورية هي الوسط الأساسي في محور المقاومة واستهدافها كان نتيجة احتضانها لها في لبنان وفلسطين لافتا إلى أن النظام السعودي يعمل على التصعيد فى الميدان سواء في سورية أو اليمن وإفشال الحلول السياسية.
وقال السيد نصرالله في كلمة له خلال احتفال نظمته هيئة دعم المقاومة اليوم “منذ انتهاء حرب تموز 2006 وصل الاسرائيلي إلى استنتاجات ومن جملتها أنه يجب كسر ظهر محور المقاومة وهي سورية لأنها كانت حاضنة المقاومة في لبنان وفلسطين وكانت القاعدة الاساسية الكبرى التي تساند حركات المقاومة”.
وأضاف السيد نصرالله إن المقاومة في كل مكان هي في دائرة الاستهداف مادام هناك احتلال ومشروع صهيوني ومن يرفضون التسلط والهيمنة ويصرون على مواجهة هذا المشروع مشيرا إلى أن الأميركي والإسرائيلي عملا على ضرب البيئة الحاضنة للمقاومة وإبعادها ووجدا في العالم العربي من يخدمهما بالسر وبشكل غير مباشر واليوم تسقط الأقنعة وغدا ستسقط المزيد من الأقنعة.
وأكد السيد نصرالله أن من يحاولون وصف المقاومة بأنها “إرهابية” هم إرهابيون وأنظمة إرهابية وجميع خطواتهم تتسم بالفشل لافتا إلى أن النظام السعودي هو من يحمل هذا اللواء ضد المقاومة خدمة للأهداف الأمريكية.
وأشار السيد نصرالله إلى أن الكثير من هذه الدول ليست مقتنعة بسياسة النظام السعودي ولكن لها حساباتها وبعضها دول ضعيفة تخضع للضغط الأمريكي والسعودي والتهديد بقطع العلاقات الدبلوماسية معها مشددا على أن المقاومة في أحسن حالاتها رغم كل الضغوط والحملات وهي مهيأة لمواجهة التحديات الجديدة.
وأكد السيد نصرالله أن النظام السعودي يشكل رأس حربة في المشروع القائم ضد المنطقة موضحا أن هناك تصاعدا في الاتصالات السعودية الإسرائيلية وأجواء كبيرة تحضر في السعودية لتطوير الاتصالات العلنية بينهما.
وأضاف السيد نصرالله إن “السعودية تعمل على خطين ففي الميدان تعمل على التصعيد لذلك لا وقف لإطلاق النار في اليمن بل غارات وهجمات واعتداءات ومحاولة استغلال للفرص من أجل أي تغيير ميداني وكذلك في سورية فهي تدفع بقوة باتجاه إسقاط اتفاق وقف الأعمال القتالية.. وفي السياسة تعمل على إفشال المفاوضات حيث تحاول أن تستغل المفاوضات لتحقيق أهدافها وإن لم تستطع ذلك تسقطها ومثال ذلك في اليمن وسورية”.
ولفت السيد نصرالله إلى أن وفد “المعارضة السورية” التابع للرياض ليس لديه أي تمثيل شعبي ويعمل على تعطيل وتأجيل الحوار في جنيف مشيرا إلى أن الوقائع تقول إن الذين قاتلوا خمس سنوات في سورية وسنة في اليمن ليسوا مستعدين للاستسلام والخضوع وتسليم رقابهم لتنظيمات “جبهة النصرة وداعش والقاعدة” وغيرهم من الجماعات الإرهابية التي يرعاها النظام السعودي.
وحذر السيد نصرالله بأن النظام السعودي سيواصل مؤامراته على شعوب المنطقة ودفع المزيد من المال وحشد المرتزقة والتحريض الطائفي والمكر السياسي والإعلامي لكسب الوقت حتى قدوم إدارة أمريكية جديدة تناسب مشاريعه ومصالحه أكثر من الإدارة الحالية.
وبين السيد نصرالله أن موقف إيران في دعم المقاومة حازم لا تردد فيه أيا تكن الضغوط والتهديدات في العالم معربا عن تقديره للموقف العراقي والتونسي والجزائري والإندونيسي وكل الذين رفضوا قرار إدانة حزب الله في مؤتمر إسطنبول.
وقال السيد نصرالله “يجب أن نلفت نظر العالم إلى ما يتعرض له قطاع غزة من عدوان وقصف وغارات جوية واستشهاد مدنيين من أهله” مؤكدا أن هذا الأمر يجب أن يكون موضع إدانة واهتمام من الجميع حتى لا يواصل الكيان الإسرائيلي عدوانه.
وبالنسبة للاستحقاق الرئاسي اللبناني أوضح السيد نصرالله أن لا جديد فيه وقال “لا نريد أن ندخل في سجال عقيم مع أحد فالمطلوب أن نتواصل مع المعنيين الحقيقيين في هذا الاستحقاق والتفاهم معهم والوصول إلى نتيجة وحل لأن هذا ما يخرج الاستحقاق الرئاسي من غيبوبته”.
وقال السيد نصرالله في كلمة له خلال احتفال نظمته هيئة دعم المقاومة اليوم “منذ انتهاء حرب تموز 2006 وصل الاسرائيلي إلى استنتاجات ومن جملتها أنه يجب كسر ظهر محور المقاومة وهي سورية لأنها كانت حاضنة المقاومة في لبنان وفلسطين وكانت القاعدة الاساسية الكبرى التي تساند حركات المقاومة”.
وأضاف السيد نصرالله إن المقاومة في كل مكان هي في دائرة الاستهداف مادام هناك احتلال ومشروع صهيوني ومن يرفضون التسلط والهيمنة ويصرون على مواجهة هذا المشروع مشيرا إلى أن الأميركي والإسرائيلي عملا على ضرب البيئة الحاضنة للمقاومة وإبعادها ووجدا في العالم العربي من يخدمهما بالسر وبشكل غير مباشر واليوم تسقط الأقنعة وغدا ستسقط المزيد من الأقنعة.
وأكد السيد نصرالله أن من يحاولون وصف المقاومة بأنها “إرهابية” هم إرهابيون وأنظمة إرهابية وجميع خطواتهم تتسم بالفشل لافتا إلى أن النظام السعودي هو من يحمل هذا اللواء ضد المقاومة خدمة للأهداف الأمريكية.
وأشار السيد نصرالله إلى أن الكثير من هذه الدول ليست مقتنعة بسياسة النظام السعودي ولكن لها حساباتها وبعضها دول ضعيفة تخضع للضغط الأمريكي والسعودي والتهديد بقطع العلاقات الدبلوماسية معها مشددا على أن المقاومة في أحسن حالاتها رغم كل الضغوط والحملات وهي مهيأة لمواجهة التحديات الجديدة.
وأكد السيد نصرالله أن النظام السعودي يشكل رأس حربة في المشروع القائم ضد المنطقة موضحا أن هناك تصاعدا في الاتصالات السعودية الإسرائيلية وأجواء كبيرة تحضر في السعودية لتطوير الاتصالات العلنية بينهما.
وأضاف السيد نصرالله إن “السعودية تعمل على خطين ففي الميدان تعمل على التصعيد لذلك لا وقف لإطلاق النار في اليمن بل غارات وهجمات واعتداءات ومحاولة استغلال للفرص من أجل أي تغيير ميداني وكذلك في سورية فهي تدفع بقوة باتجاه إسقاط اتفاق وقف الأعمال القتالية.. وفي السياسة تعمل على إفشال المفاوضات حيث تحاول أن تستغل المفاوضات لتحقيق أهدافها وإن لم تستطع ذلك تسقطها ومثال ذلك في اليمن وسورية”.
ولفت السيد نصرالله إلى أن وفد “المعارضة السورية” التابع للرياض ليس لديه أي تمثيل شعبي ويعمل على تعطيل وتأجيل الحوار في جنيف مشيرا إلى أن الوقائع تقول إن الذين قاتلوا خمس سنوات في سورية وسنة في اليمن ليسوا مستعدين للاستسلام والخضوع وتسليم رقابهم لتنظيمات “جبهة النصرة وداعش والقاعدة” وغيرهم من الجماعات الإرهابية التي يرعاها النظام السعودي.
وحذر السيد نصرالله بأن النظام السعودي سيواصل مؤامراته على شعوب المنطقة ودفع المزيد من المال وحشد المرتزقة والتحريض الطائفي والمكر السياسي والإعلامي لكسب الوقت حتى قدوم إدارة أمريكية جديدة تناسب مشاريعه ومصالحه أكثر من الإدارة الحالية.
وبين السيد نصرالله أن موقف إيران في دعم المقاومة حازم لا تردد فيه أيا تكن الضغوط والتهديدات في العالم معربا عن تقديره للموقف العراقي والتونسي والجزائري والإندونيسي وكل الذين رفضوا قرار إدانة حزب الله في مؤتمر إسطنبول.
وقال السيد نصرالله “يجب أن نلفت نظر العالم إلى ما يتعرض له قطاع غزة من عدوان وقصف وغارات جوية واستشهاد مدنيين من أهله” مؤكدا أن هذا الأمر يجب أن يكون موضع إدانة واهتمام من الجميع حتى لا يواصل الكيان الإسرائيلي عدوانه.
وبالنسبة للاستحقاق الرئاسي اللبناني أوضح السيد نصرالله أن لا جديد فيه وقال “لا نريد أن ندخل في سجال عقيم مع أحد فالمطلوب أن نتواصل مع المعنيين الحقيقيين في هذا الاستحقاق والتفاهم معهم والوصول إلى نتيجة وحل لأن هذا ما يخرج الاستحقاق الرئاسي من غيبوبته”.
وكالات
- الأكثر متابعة
- آخر الأخبار
