#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
دون عناء التراجع عنها أو الاعتراف بأخطائهم، اعتاد الرأي العام العربي على إطلاق النظام السعودي تصريحات مثيرة تكشف عن مدى تورطهم او تواطئهم أو تبعيتهم للسياسة الأمريكية وتطبيعهم مع الكيان الصهيوني المحتل، فيقومون بعدها بإعطاء الأمر بمحو هذه التصريحات، وكان شيئا لم يكن.
آخر التصريحات المثيرة للجدل نشرتها وكالة «بترا» الأردنية الرسمية ثم عمدت إلى حذفه، عن أن ولي ولي العهد محمد بن سلمان، صرح بأن بلاده تموّل 20% من حملة المرشحة الديموقراطية للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون.
وجاء في خبر«بترا»، أشار بن سلمان إلى دعم بلاده السخي لكل من الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة. وقال: إن «المملكة لم تبخل طوال السنوات الماضية بالدعم المالي للحملات الانتخابية الخاصة بالحزبين الديموقراطي والجمهوري».
وتابع: «جرياً للعادة تتكفل المملكة بدفع 20% من تكلفة الحملة الدعائية لمرشحة الحزب الديموقراطي هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية الأميركية الجديدة، في حين أن بعض القوى الفاعلة في البلاد لا تثمن هذا الدعم الموجه إلى المرشحة بوصفها امرأة».
ومن المتوقع أن يسبّب هذا التصريح مشاكل كثيرة لكلينتون في الولايات المتحدة، ذلك أن القانون الأميركي يجرّم تمويل الحملات الانتخابية من حكومات أجنبية، وهو ما أشار إليه «مجتهد»، قائلاً إن «المغفل (في إشارة إلى بن سلمان) لم يدرك ذلك… لذا حذفت الوكالة التصريح».
ويأتي تصريح بن سلمان، بعد أيام على نشر صحيفة «الوطن» السعودية على موقعها الإلكتروني، تصريحاً لولي العهد محمد بن نايف، ثم حذفه. وقد أشار فيه إلى فشل بلاده في سورية واليمن.
“بترا” عمدت إلى حذف كلام محمد بن سلمان، لكن يمكن الحصول عليه من خلال نسخة «الكاش» عبر «غوغل».