#عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان
التقى وزير الداخلية الخليفي، راشد الخليفة، بولي العهد وزير الداخية السعودي محمد بن نايف، الاثنين 11 يوليو، خلال زيارة قام بها الوزير الخليفي إلى السعودية، وذلك بعد لقاء آخر مع نظيره الكويتي في الكويت. ولم تذكر وكالات الأنباء الرسمية تفاصيل حول الموضوعات التي تم تناولها في الزيارات.
ونظر مراقبون إلى جولة الوزير الخليفي باعتبارها “نذير شؤم”، مشيرين إلى أنها قد تحمل “مؤشرات على تصعيد جديد” وخاصة في ظل الأنباء التي تتداولها أوساط قريبة من الخليفيين بأن “قرارا تم اتخاذه بالهجوم على المعتصمين أمام منزل آية الله الشيخ عيسى قاسم بغرض ترحيله قسرا”. إلا أن معارضين قللوا من قيمة هذه الزيارات، معتبرين أنها “جزء من الحرب النفسية” التي يسعى الخليفيون من ورائها لمحاصرة الحضور الشعبي والفعاليات الثورية المتواصلة في مختلف مناطق البلاد.
وكان لافتا أن زيارة الوزير الخليفي جاءت في أعقاب فشل آل خليفة في كسر الصمود الشعبي رغم عمليات القتل والمداهمات والحصار التي فرضتها القوات الخليفية على السكان الأصليين خلال شهر يونيو خاصة، حيث بلغت “الحرب الخليفية ذروتها”، بحسب ناشطين، وكان استمرار الحراك الشعبي والثوري “رسالة شعبية على إخفاق الخليفيين في بلوغ أهدافهم من وراء الحرب الوجودية المفتوحة”، وهي رسالة أخذت دلالاتها الواضحة مع استمرار الاعتصام المفتوح في الدراز، وخروج تظاهرات “جمعة الفداء” الأخيرة.