#عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة قدمت اعتذارا للرئيس بشار الأسد حول العدوان الذي نفذه طيران التحالف الأميركي ضد موقع للجيش العربي السوري في دير الزور في الـ 17 من الشهر الجاري.
وتابع في حوار مع قناة “روسيا اليوم” سيبث مساء اليوم: “الوضع غريب بعض الشيء فقد أبلغت وزير الخارجية الأميركي جون كيري من قبل بأن الوضع في دير الزور يختلف عنه في حلب الذي يتغير خط التماس فيه بانتظام ففي دير الزور الوضع ثابت منذ أكثر من عامين ويصعب أن نصدق أن مخابرات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد “داعش” على كامل أراضي سورية نسي المواقع.. إلا أنني لا أريد اتهام أحد بشيء”.
وحول استئناف الاتفاق الروسي الأميركي حول وقف الأعمال القتالية في سورية، أكد لافروف أن روسيا لن تنظر بجدية في طلبات وقف أعمال الطيران الروسي والسوري بشكل أحادي الجانب.
وقال: “إذا كان الأمر سيتلخص مجددا في الطلب من القوات الجوية الفضائية الروسية والقوات الجوية السورية القيام بخطوات أحادية الجانب للتوقف لمدة 3-4 أيام لإقناع “المعارضة” بالابتعاد عن تنظيم “جبهة النصرة” فلن نأخذ هذه الأحاديث على محمل الجد”.
وأوضح لافروف أن “لا مجال لاستئناف الهدنة في سورية إلا على أساس العمل الجماعي” موضحا أن إحياءها يتوقف على كل الأطراف المعنية وليس فقط على “التنازلات الروسية أحادية الجانب”.
وأضاف: “أبدينا خلال الأشهر الماضية بضع مرات تعاونا وأعلنا عن هدن منسقة مع الأميركيين حول حلب لمدة 48 و72 ساعة وكل مرة كنا نتأكد أن هذه الهدن استخدمت لامداد المسلحين بمن فيهم عناصر “جبهة النصرة” بالأفراد والغذاء والسلاح”.
وتابع: “الوقت حان لاستخلاص الدروس ومنع وقوع كارثة في سورية .. وقد تمكنت الحكومة الشرعية في سورية بفضل المساعدة الروسية التي جاءت بطلب من دمشق من منع انهيار البلاد تحت ضغط الإرهابيين”.