#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
دعت لجنة إحياء الذكرى الثانية من الصمود في وجه العدوان السعودي الأمريكي، كافة أبناء الشعب اليمني إلى الاحتشاد والمشاركة في فعالية الذكرى الثانية للصمود اليماني المقرر إقامتها يوم الأحد القادم في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء.
وأكدت اللجنة في بلاغ تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أهمية المشاركة في الفعالية والاحتشاد الجماهيري الكبير بمناسبة مرور عامين من صمود الشعب اليمني في مواجهة تحالف العدوان بقيادة السعودية على الشعب اليمني الصابر والصامد.
وأشارت إلى أن فعالية الذكرى الثانية من الصمود اليمني في وجه العدوان تأتي وفاء للشهداء والجرحى، ومعاناة الأسرى، وانتصارا لليمن وطنا وإنسانا، تأريخا وحضارة، دولةً وسيادةً وكرامة، واستكمالا لمعركة التحرر ودحر الاحتلال وصد الغزاة.
ولفت البلاغ إلى أن صمود وتحدي الشعب اليمني في مواجهة العدوان منذ عامين، يجسد الوعي المجتمعي لأبناء الشعب اليمني بمؤامرات العدوان ومخططاته الإجرامية على اليمن أرضا وإنسانا ورفضهم الذل والهوان والخضوع للاستكبار العالمي، الذي ظل صامتا طيلة عامين من العدوان ولم يحرك ساكنا إزاء ما يُرتكب بحق اليمنيين من مجازر وجرائم يندى لها جبين الإنسانية دون وازع من ضمير أو إنسانية للمجتمع الدولي.
وحيا البلاغ الصمود الأسطوري للشعب اليمني والجيش واللجان الشعبية للعام الثالث على التوالي في مواجهة العدوان والدفاع عن اليمن أرضا وإنسانا والتصدي للغزاة والمرتزقة والمعتدين الذين يسعون لتمزيق النسيج الاجتماعي اليمني .
وندد البلاغ باستمرار تحالف العدوان في ارتكاب الجرائم والمجازر بحق أبناء الشعب اليمني وفرضه لحصار جائر برا وبحرا وجوا، ما تسبب في كوارث إنسانية للشعب اليمني وارتفاع حالات سوء التغذية في أوساط الأطفال والنساء فضلا عن إغلاق المطارات والموانئ ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والمساعدات الغذائية، ما إنعكس سلبا على الحياة المعيشية للشعب اليمني .