#عاجل: الاجهزه الامنيه تكشف عن انجاز امني مهم جدا #تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان
معلومات عن توريد السعودية أسلحة ألمانية لحلفائها في اليمن الذين يخوضون حربا ضد الحوثيين. الحكومة الألمانية تضغط الآن على الجانب السعودي للحصول على معلومات دقيقة بهذا الخصوص، وفقا لما أوردته مجلة "دير شبيغل" الألمانية، وفقا لموقع التلفزيون الألماني (DW).
يبدو أن المملكة العربية السعودية أرسلت أسلحة ألمانية إلى حلفائها في اليمن. في مطلع شهر ابريل/نيسان الماضي أظهرت لقطات تلفزيونية الطائرات الحربية السعودية وهي تسقط بنادق هجومية ألمانية من طراز "هيكلر و كوخ" (Heckler & Koch G3) على مدينة عدن، لدعم الجماعات المسلحة المناوئة للحوثيين هناك.
وفي أبريل/ نيسان 2015، كشفت مصادر محلية وأمنية في عدن جنوب اليمن لوكالة خبر، عن تنفيذ طائرات سعودية لعمليات إنزال أسلحة بالمظلات لمجاميع مسلحة ومتشددين موالين لهادي والسعودية تقاتل في مدن جنوبية باسم المقاومة.
وتكررت العمليةعشرات المرات في مدن جنوب ووسط اليمن خصوصا، خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة ومنذ بداية العدوان السعودي على اليمن.
ووفقا لما أوردته مجلة "دير شبيغل" الألمانية على موقعها الالكتروني، طلبت حكومة برلين توضيحا من الرياض حول ماهية هذه البنادق، وهل هي مصنوعة في السعودية بترخيص من الشركة الألمانية.
وفي مطلع ابريل/نيسان توجه بوريس روغه، السفير الألماني في الرياض، إلى وزارة الخارجية وتحدث مع مسؤولي الوزارة بهذا الشأن. وبعد ذلك بشهر طلبت الخارجية الألمانية إجابة من السفير السعودي في برلين، أسامة عبد المجيد شبكشي.
يذكر أن السعودية حصلت في عام 1969 على ترخيص من الشركة الألمانية لتصنيع البنادق الهجومية من طراز G3، وفي عام 2008 أضافت ترخيصا لطراز G36، ولكن الترخيص يشترط أن لا يستخدم تلك الأسلحة سوى الجيش السعودي.