#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
وفي کلمته اليوم الخميس، في ساحة الحرية "ازادي" في الحشود المليونية المشارکة في مسيرات ذکرى انتصار الثورة الاسلامية في ايران (11 شباط /فبراير 1979)، قال الرئيس روحاني: "ان الشعب الايراني شعب داعي للسلام، وساع من اجل استقرار وأمن المنطقة والعالم".
وبحسب وكالة "ارنا" اضاف روحاني: اننا بحول الله وقوته وبدعم من الشعب وتوجيهات قائد الثورة الاسلامية قد تمکنا من احباط مشروع التخويف من ايران (ايران فوبيا) واستطعنا ان نثبت للعالم بان الشعب الايراني شعب منطقي وداعي للتعايش السلمي، الى جانب سائر الدول الصديقة في المنطقة، وان المزاعم التي تتهم ايران بتهديد الامن والسلام العالمي لا اساس لها في الواقع.
واشار الرئيس الايراني الى الاتفاق النووي بين ايران و5+1، وقال: انه ومن خلال انتصار الشعب الايراني في الاتفاق النووي فقد ادرك العالم اجمع ان هذا الشعب العظيم والکبير ليس فقط يقاتل ويدافع في الميدان، بل بإمکانه ايضا الوقوف امام القوى العالمية ويرغمها على الهزيمة والتراجع.
وبيّن روحاني ان الشعب الايراني استطاع من خلال استقلاله السياسي والتضامن والوحدة الوطنية في ظل ارشادات سماحة قائد الثورة الاسلامية ان يقوم بالغاء کافة القرارات الظالمة الصادرة عن مجلس الامن وقرارات مجلس حکام الوکالة وان يثبت اکذوبة مزاعم تهديد ايران للعالم.
واضاف، ان مجلس حکام الوکالة ومنظمة الامم المتحدة قد صادقا على ان ايران لا تسعى وراء امتلاك اسلحة الدمار الشامل والاسلحة النووية، کما ان الرأي العام العالمي قد توصل الى اکاذيب الاعلام الاسرائيلي والاميرکي ضد الشعب الايراني.
واضاف روحاني، ان کافة القوى العالمية قد اعترفت اليوم بأخطائها التي ارتکبتها خلال الـ 37 عاما الماضية، کما ان کافة دول العالم والدول الکبرى ترغب بالتعاون واقامة علاقات جيدة مع الشعب الايراني العظيم.
واشار الرئيس الايراني الى الزيارة التي قام بها الرئيسان الروسي والصيني الى طهران والتوقيع على اتفاقيات وعقود هامة مع هذين البلدين، مبينا في الوقت نفسه انه تم التوقيع على اتفاقيات وعقود هامة لصالح ايران خلال زيارته الاخيرة الى فرنسا وايطاليا.