#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
انتقد الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات العسكري التشيكي اندور شاندور اتفاقية الاتحاد الأوروبي مع تركيا بشأن المهجرين وقال ساخرا: “إن هذه الاتفاقية كانت بمثابة المكافأة لأنقرة على دعمها طويل الأمد لتنظيم داعش الإرهابي وممارستها التجارة السوداء معه”.
وأضاف شاندور في حديث لموقع أوراق برلمانية الاكتروني: “يتوجب على تركيا أن تكون إلى طرف أوروبا باعتبارها تتمتع بعضوية حلف الناتو وتريد الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ولكنها في الحقيقة أقرب إلى الرياض منها إلى باريس أو لندن”.
وأشار إلى أن تركيا تلعب مع أوروبا لعبة غير نزيهة وتستخدم الابتزاز في تعاملها معها مضيفا إنه يتشوق لمعرفة إذا كانت تركيا ستعترف بقبرص التي هي جزء من هذه الاتفاقية.
من جهته وصف النائب في مجلس الشيوخ التشيكي ياروسلاف دوبرافا تركيا بأنها دولة عدوة لأوروبا ومن السخرية بمكان استمرارها بالتمتع بعضوية حلف الناتو محذرا من ان الاستجابة لطلب نظام رجب أردوغان بإلغاء تأشيرات الدخول للأتراك سيكون انتحارا يرتكبه الاتحاد الأوروبي.
ولفت دوبرافا في حديث للموقع ذاته إلى الدور الذي تقوم به تركيا مع بعض الدول الخليجية في نشر التطرف الديني في كوسوفو.
وكانت منظمة العفو الدولية وصفت في 19 آذار الماضي الاتفاق الأوروبي التركي بشأن المهاجرين بأنه “ضربة تاريخية” لحقوق الإنسان مشيرة إلى ازدواجية المعايير لدى القادة الأوروبيين ومحاولاتهم المستمرة للتنصل من معالجة مشكلة المهاجرين من خلال اتفاق مليء بالتناقضات والعيوب.
وينص الاتفاق الذي أقره قادة الاتحاد الأوروبي في 18 آذار الماضي على طرد المهاجرين الجدد وإعادتهم إلى تركيا بشرط أن تتقاضى أنقرة لقاء قبولها إعادة هؤلاء المهاجرين مليارات الدولارات وتنازلات سياسية بما فيها إلغاء تأشيرات دخول الأتراك إلى أوروبا والانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.