#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
أعلن عن مقتله 6 مرات على الأقل! إرهابي متورط بعمليات كثيرة. يحيط به الغموض، والمعلومات المتوفرة عنه قليلة جدا. حجي إمام، علي الأنباري، أبو علاء العفري، القادولي، تعددت الأسماء لشخص واحد أربك الشرطة العراقية والاستخبارات الأمريكية، وبات هالة أساطير وشائعات في الأوساط المتأخرة علميا وثقافيا.
صحيفة “thedailybeast” الأمريكية تقول إن اسمه القانوني “عبدالرحمن مصطفى القادولي”. وقد أعلن الجيش الأمريكي مقتله بغارة جوية في دير الزور شرق سورية يوم 25 من آذار الماضي، رغم إعلان العراق سابقا مقتله 4 مرات، وإعلان واشنطن مقتله مرتين.
وتكشف الصحيفة عن حقيقة القادولي وتاريخه وأدواره في التنظيم، كما ذكرت في تقرير لها أنها تمكنت من الحصول على تسجيلات للقادولي مدتها 20 ساعة من خطبه.
وأشارت إلى أنه رجل لا يسمع عنه إلا وقت الإعلان المتكرر لمقتله، فحتى “ويكيبيديا” تضع سيرتين لحياته فيما اعتبرته أمريكا الرجل الثاني في تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي. تشير إحدى الروايات أن الإرهابي القادولي مدرس فيزياء انضم لقوافل التنظيمات المتطرفة منذ 1980، ويقال إنه كان قائدا عاما في الجيش العراقي.
وحسب الصحيفة، بدأ القادولي حياته كداعية غير رسمي، وبعد المضايقات التي تعرض لها من قبل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ونظامه، ترك بغداد متجها إلى أفغانستان في أواخر 1990.
وعاد عام 2000 إلى السليمانية شمال شرق العراق وانضم إلى “أنصار الإسلام”، وهو أحد التنظيمات التي تنفذ عمليات إرهابية في شمال العراق. وفي 2003 أسس القادولي مجموعة مستقلة محلية إسلامية مسلحة في تلعفر عرفت ب “جماعات الجهاد لمقاتلة قوات الاحتلال الأمريكية”. ثم انضم القادولي لتنظيم القاعدة في العراق عام 2004، وصار تحت قيادة الإرهابي الأردني أبو مصعب الزرقاوي. وتشير الصحيفة إلى أن القادولي رغم الوصول إلى نبذة من تاريخه ما يزال الغموض يحيط به.