#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
أعلن مصدر في مكتب الرئيس التركيّ رجب طيب اردوغان حظر إقلاع طائرات الهليكوبتر العسكرية من إسطنبول وإلّا فسيجري إسقاطها،
نقلت وكالة رويترز معلومات عن عزل عن مسؤول أمنيّ تركيّ اليوم الإثنين أنّ بلاده عزلت ثمانية آلاف من أفراد الشرطة في مختلف أنحاء البلاد بما في ذلك إسطنبول وأنقرة. وفيما أشار إلى انّ بعض العسكريين الأتراك من الرتب الكبيرة فروا إلى خارج البلاد، قال إنّ قوات الأمن ما زالت تبحث عن بعض العسكريين المتورطين في محاولة الانقلاب لكنه استبعد وقوع محاولة جديدة.
وأضاف المسؤول التركيّ إنّ القيادة العسكرية التركية تلقّت "ضربة ثقيلة من ناحية التنظيم".
وفي السياق، تحدثت وسائل إعلام تركية عن إقالة 30 حاكما إقليميا وأكثر من 50 من كبار الموظفين في تركيا.
وأوردت وسائل إعلام تركية خبر مقتل جندي تركي كان يطلق النار عشوائياً أمام قصر العدل في أنقرة.
وكان مسؤول تركيّ أفاد عن اندلاع مواجهات بين قوات الأمن التركية وجنود انقلابيين في قاعدة قونيا الجوية وسط البلاد، حيث كانت تجري عملية لقوات الشرطة. يأتي ذلك فيما نزل الآف الأتراك إلى الشوارع مجدّداً للتظاهر ضد محاولة الانقلاب العسكريّ التي خلّفت مئتين وتسعين قتيلاً على الأقلّ.ودعا رئيس الحكومة التركية إلى مواصلة التحركات في الأماكن العامة، فيما أكدّت تقارير نشر نحو ثمانمئة عنصر إضافيّ من القوات الخاصة في إسطنبول.وكانت قوّات الأمن التركية قد اعتقلت عدداً من المشاركين في محاولة الانقلاب قرب مطار صبيحة في إسطنبول.واعتقلت المستشار العسكري للرئيس التركي رجب طيب اردوغان و2 من مرافقي الرئيسين التركيين الحالي والسابق أردوغان وغول. كذلك اعتقلت قائد قاعدة إنجيرليك الجوية الجنرال "بكير ارجان فان" بتهمة التواطؤ مع الانقلابيين.