#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
ومن بين ما اعاد العريفي نشره مقطعاً من الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "دخلوا القرى والمدن يعيثون فيها الفساد، يدخلون القرية وبدل أن يبنوا فيها مسجدا أو مدرسة يقومون بهدم ما فيها، دخلوا صنعاء والله ما بنوا فيها مسجدا ولا مدرسة أو جامعة إنما توجهوا للمساجد يهدمون وفجروا كليات في الجامعات ودمروا مبان لجمعيات خيرية بل دمروا وفجروا منازل دعاة ووجهاء ورؤساء قبائل..".
ورد الناشطون عليه قائلين: "يبدو انك لا تفلح الا ببعض كلمات ترددها وتتفلسف بها على رؤوس جهلاء قومك، واشحاً بوجهك عن ما قامت به غارات بلادك الوحشية ضد المدنيين العزل والبنية التحتية ناشرة المجازر في كل مكان وزاوية."
وسخر الناشطون من العريفي قائلين: "لمَنْ توجه كلامك وتضحك على مَنْ وتغالط الحقيقة الواضحة بكل صلافة ولا تشعر بالخجل، هل بقى شيء في اليمن لم تدمره طائرات آل سعود، فلم يسلم بيت ولا معمل ولا كهرباء ولا غذاء لم تستهدفه الطائرات، مَنْ دمّر اليمن يافقيه"؟.
واستشهد النشطاء بتقارير المنظمات الحقوقية التابعة للامم المتحدة وكيف اتهمت السعودية بقتل اطفال اليمن جراء الغارات المكثفة على البيوت الآمنة وادراجها على لائحة القائمة السوداء ومن ثم اخراجها بضغط وتهديد سعودي للامم المتحدة.
وقال الناشطون للعريفي "اجلس عدل واحكي زين.. ولا تكثر الضحّاكين عليك..".
يشار الى ان الداعية الوهابي محمد العريفي قد تعرض، لانتقادات لاذعة بعد شرائه شقة فاخرة في إحدى المناطق السياحية في تركيا.
فقد غرد "محمد" تعليقا على الموضوع بالقول: "أجل خلافة على منهاج النبوة؟! : ودّاهم لسوريا والعراق.. وهو اشترى شقة فاخرة في #تركيا".
وقال "د. صلاح الفضلي": "اولها يدور مزرعة في الشام ليعيد فيها، وآخرها يشتري شقة في تركيا بعد أن طال عليه الأمد. هكذا هو "الداعية" محمد العريفي".