#تحذير: امطار غزيره وصواعق وتدفق السيول بالمحافظات #عاجل:سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب هذه المحافظه اليمنيه #عاجل:سيول جارفة وأمطار غزيرة تهدد سلامة سكان هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة #روسيا : الضربات الامريكية البريطانية على اليمن غير مقبولة #كوبا: تحذر من استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن #المرشد الإيراني علي خامنئي تعليقا على بدء الهجوم على إسرائيل: ستتم معاقبة النظام الشرير #عاجل: الحدث...اطلاق عدد من صواريخ كروز المواجهه باتجاه إسرائيل #عاجل: تحذير لكافة المواطنين من مخاطرَ خلال ساعات هذه الدول تعلن يوم غد الثلاثاء المتمم لرمضان رسميا : اليمن تعلن موعد يوم عيد الفطر المبارك
جددت الولايات المتحدة رفضها دراسة الاقتراح الذي يطرحه النظام التركي بشكل متكرر حول إقامة ما تسمى “مناطق آمنة” في سورية مؤكدة أن هذه الخطوة “لا يمكن أن تحل القضايا الأساسية على الأرض”.
ورغم إخفاقه المتكرر في الحصول على استجابة دولية سواء من الولايات المتحدة أو غيرها من الدول الغربية إلا أن رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان ما زال يحاول الضغط من أجل إقامة ما تسمى “مناطق آمنة” في سورية بهدف استخدامها كنقطة انطلاق رئيسية للإرهابيين الذين يحصلون على كل أشكال الدعم والتسهيلات من قبل نظام أردوغان ويتسللون عبر الحدود التركية لشن هجمات إرهابية داخل سورية.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول الناطقة باسم النظام التركي عن نائب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض بن رودس قوله على هامش الزيارة التي يقوم بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى لاوس اليوم.. “”نحن لا نعتقد أن منطقة “حظر الطيران” يمكن أن تحل القضايا الأساسية على الأرض”” معتبراً أن “مثل هذه المنطقة ستغطي مساحة معينة من الأراضي مع استمرار القتال وأعمال العنف في بقية المناطق”.
وحذر ممثل روسيا الدائم لدى الاتحاد الأوروبي فلاديمير تشيجوف الدول الأعضاء في الاتحاد مؤخرا من الانخداع بالدعوات التي يطلقها نظام أردوغان بخصوص ما تسمى “مناطق آمنة” في سورية وقال.. إن “الحكومة التركية تريد هذه المناطق لجعلها مراكز للإرهاب ومخابئ للإرهابيين”.
يذكر أن النظام التركي شن عدوانا على الأراضي السورية في منطقة جرابلس بريف حلب في الـ 24 من آب الماضي تحت ذريعة محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي كما عمد قبل أيام إلى إدخال قوات إضافية باتجاه بلدة الراعي بالإضافة إلى مجموعات إرهابية قام بتدريبها ويريد إحلالها محل إرهابيي “داعش”.